Thursday, February 12, 2015

جوثيك لايفستايل - أصول الفن القوطى

كان نوعاً من فنون العصور الوسطى الذي تطور في فرنسا في وسط القرن الثاني عشر ميلادي, حيث أدى بشكل متزامن إلى تطوير العمارة أيضاً.انتشر في جميع أرجاء أوروبا الغربية,في حين استيلائه كلياٌ على فنون منطقة شمال الألب حينها, تاركاً بصمة واضحة على الكثير من الفنون الإيطالية الكلاسيكية.في أواخر القرن الرابع عشر ميلادي,بدأ تطوير نمط بناء و زخرفة الفن القو العالمي حتى نهاية القرن الخامس عشر ميلادي.في العديد من المناطق,و خصوصاً ألمانيا, حيث تم تطور الفن القوطي بشكل ممتاز في القرن السادس عشر ميلادي قبل دخول هذا الفن كأحد من عناصر فن عصر النهضة.

يعتبر الجوثيك لايفستايل فى الملبس و التزين هو الأب الروحى لكثير من اللايفستايلز الأخرى مثل الإيمو، و البي دى إس إم، الروك و اللاتيكس و الفامباير لايفستايلز و غيرها. التالى بعض الصور من اختيارى و أتمنى تعجبكم.


































Saturday, February 7, 2015

فتشية حب الأقدام



فتشية القدم تم تعريفها على أنه انجذاب جنسي لأقدام المرأه. فالبعض يعتبر تقبيل أقدام المرأه شكلا من أشكال العبادة. وهي في الحقيقه ولع بقدم المرأه (العضو الغير جنسي الوحيد القادر على جذب الزوج أو الخاطب للمرأه) ينجذب اليه الرجال قبل النكاح، ونقطة الجذب تشمل الشكل والحجم من القدم وأصابع القدم (على سبيل المثال، أصابع طويلة، أصابع قصيرة، أشارت أصابع القدمين، والأقواس العالية وباطن مرهف، وأظافر طويلة وأظافر قصيرة، قدم صغيرة، لون أظافر)، والمجوهرات، وخواتم اصبع القدم، والأساور، الكاحل، مثل العلاجات باديكير الفرنسية، والدولة من اللباس (على سبيل المثال، حافي القدمين، كعب عالي)، ولأي شكل من أشكال التفاعل الحسي، على سبيل المثال لعق(لحس)، والتقبيل، مص، دغدغة . .
تقول الإحصاءات العالمية، أن 2 من كل 3 رجال لديهم هذا الولع . . كيف يمكن للبعض، و منهم المتخصصين فى علم النفس، أن يصنفوا ذلك على أنه مرض، أو شذوذ، أو غير طبيعى . . أنا آسف لكنه العكس تماما، فالرجل الذى لا تجذبه أقدام المرأة، هو غير طبيعى و قلة تعد واحد من أصل كل 3 رجال فى العالم . .
أمر آخر على هامش هذه المعلومات . .
لماذا ينجذب الرجل، بكل ما أوتى من مقومات ذكورية و رجولية عضوية و نفسية، لأن يكون عند قدم المرأة، و لماذا تستهويه هذه البقعة ؟! ما دلالتها . .
أخشى أن أقول أننا، رجالا و نساء، كنا نعيش حياة خاظئة و تربية خاطئة، تحول دون حتى أن نفهم طبيعتتنا، و مكان راحتنا.