لو تشعر بالخضوع الآن بالنظر لتلك الصورة فالموضوع ببساطة ليس جمالها، سنها، ثقافتها، شخصيتها أو حتى دينها.
الخضوع بداخلك أنت، ينتظر الفرصة ولا ينتظر شخص أو موقف يحفزه، بل إنك قد تشعر بالخضوع أحياناً عند النظر للملابس أو الأحذية النسائية الجذابة. ببساطة، الأمر لا يشترط صفة فى تلك التى من المفترض أن تعتلى عرش حياتك. و العكس يحدث بالقطع، كثيرات لا تمتلك الجمال أو الشخصية القوية المتسلطة و قد لا تعبأ بثقافتك أو دينك لكنها تريد ذلك الرجل الذى يقول ها أنا ذا عند قدميك. إقرأ أشعار الحب فى كل العصور و اللغات، لا ينفك الحديث حول كيف يدهس القلوب و يستعبدها.
ولا من أنثى ترى مشهد الرجل عند قدميها إلا أمر من إثنان، إما رومانسى أو طبيعى. و تلك التى تراه ضعف منه، ما هى إلا جاهلة أو عانت من القهر الذكورى الممارس بإتساع المجتمع منذ الولادة بدئاً بأمها !
الآن، لا تزال تبحث عمّن تقول لك إركع، أم عمّن تأسر قلبك؟
الخضوع بداخلك أنت، ينتظر الفرصة ولا ينتظر شخص أو موقف يحفزه، بل إنك قد تشعر بالخضوع أحياناً عند النظر للملابس أو الأحذية النسائية الجذابة. ببساطة، الأمر لا يشترط صفة فى تلك التى من المفترض أن تعتلى عرش حياتك. و العكس يحدث بالقطع، كثيرات لا تمتلك الجمال أو الشخصية القوية المتسلطة و قد لا تعبأ بثقافتك أو دينك لكنها تريد ذلك الرجل الذى يقول ها أنا ذا عند قدميك. إقرأ أشعار الحب فى كل العصور و اللغات، لا ينفك الحديث حول كيف يدهس القلوب و يستعبدها.
ولا من أنثى ترى مشهد الرجل عند قدميها إلا أمر من إثنان، إما رومانسى أو طبيعى. و تلك التى تراه ضعف منه، ما هى إلا جاهلة أو عانت من القهر الذكورى الممارس بإتساع المجتمع منذ الولادة بدئاً بأمها !
الآن، لا تزال تبحث عمّن تقول لك إركع، أم عمّن تأسر قلبك؟
No comments:
Post a Comment